طلبت قلماً من زميلي فعاجلني بطلقتين في جسدي

تعافى الرقيب عبده كناني، جندي المرور في الدرب، بعد خضوعه لعملية جراحية لاستخراج رصاصتين من الساق والحوض بعد أيام من تعرضـــه إلى إطـــــــلاق نـــــــار من زمــــيله فــــي العـــــمل. وروى الكــــــناني لـ «عكاظ» تفاصيل الواقعة، وقال إنه مؤمن بالقضاء والقدر، مشيرا إلى أن ما حدث فوق الخيال والتصور، ولا يصدق أن الذي حدث قد حدث من زميله. ويستطرد الجندي «كنت مستمتعا بإجازتي السنوية، وجئت إلى مقر عملي للحصول على موافقة للالتحاق بالجامعة، دخلت القسم وطلبت من زميلي ورقة وقلما لتحرير الطلب لرئيسي المباشر، لكني فوجئت به يطلق النار علي، الأولى اخترقت الحوض فحاولت تفادي الثانية إلا أنها أصابتني في ساقي، ثم أغلق الجاني باب الغرفة وخرج، وفي الأثناء تجمع الزملاء ووجدوني وسط بركة من الدماء ومع ذلك تحاملت على أوجاعي فاتجهت إلى الطابق الأرضي ليتم نقلي إلى المستشفى العام بواسطة الهلال الأحمر». وأكد الجندي الكناني عدم وجود أية خصومات أو خلافات مع مطلق النار، مشيرا إلى أنه لا يعرف سببا حتى الآن.


المصدر
طµط*ظٹظپط© ط¹ظƒط§ط¸ - ط§ظ„ظƒظ†ط§ظ†ظٹ ط¨ط¹ط¯ طھط¹ط§ظپظٹظ‡: ط·ظ„ط¨طھ ظ‚ظ„ظ…ط§ظ‹ ظ…ظ† ط²ظ…ظٹظ„ظٹ ظپط¹ط§ط¬ظ„ظ†ظٹ ط¨ط·ظ„ظ‚طھظٹظ† ظپظٹ ط¬ط³ط¯ظٹ

خويه باعيها طلبه قلم سدد له طلقتين
لا حول بس

أكثر...