في الذكرى التاسعة والعشرين يتساءل الغنوشي –وهو الخبير بدروبها- عن حركة الاتجاه الإسلامي التي آلت في تسميتها إلى حركة النهضة.. ما حالها ومستقبلها؟ وماذا قدمت لمجتمعها؟ مؤكدا أن الحركة تجاوزت كل المحن بفضل الله وهي اليوم أصلب عودا وفي انتظار موعودات الله.
أكثر...